مقدمة
ينضم ماكس ميسوني إلى فريق تصميم BMW، معتبرًا أن هذه الخطوة تمثل تغييرًا كبيرًا ومثيرًا يشبه حبكة إحدى السلاسل التلفزيونية الشهيرة مثل "خلافة". يُعَد ميسوني إضافة قوية جنبًا إلى جنب مع أوليفر هيلمر، مما يعزز قوة التصميم لدى BMW.
التحديات الجديدة
يتولى ميسوني مسؤولية تصميم سيارات الفئة الخامسة وما يعلوها، بالإضافة إلى ماركة ألبينا التي تحتضنها BMW. ويعترف بأن العمل في شركة عالمية مثل BMW يتطلب تعلم لغة تصميم جديدة، حتى وإن كانت الصناعة مألوفة لديه.
رؤية التصميم
يسعى ميسوني للمزج بين رؤيته الشخصية وفلسفة BMW التي تركز على تبسيط وتحسين التصميم. يشدد على أهمية الحفاظ على التاريخ العريق لعلامة BMW، مؤكدًا على الدمج بين العواطف والحداثة.
التخطيط والابتكار
تتحرك BMW مع ميسوني نحو تنفيذ رؤى تصميمية جديدة تمتد إلى عام 2030 وما بعده، مُسلطين الضوء على سيارات "نيو كلاس" كمرحلة جديدة في تصميم السيارات المستقبلية.
الخاتمة
يتطلع ميسوني لدفع حدود التصميم في BMW نحو مستويات جديدة من الابتكار، مع الحفاظ على جوهر العلامة التجارية الرائدة. ويتنبأ بأن التكامل الوثيق بين الأجهزة الشخصية والسيارات سيكون علامة فارقة في مستقبل تصميم السيارات.
ملخص
في انتقال مثير في عالم السيارات، يتولى ماكس ميسوني توجيه دفة التصميم في BMW، حاملًا رؤية حديثة تهدف لدمج الأصالة مع الحداثة، مما يبشر بمستقبل مبتكر للشركة.
