بدأت الأغنية بانتقاد حاد للشركات الثلاث الكبرى: فورد، وجي إم، وكرايسلر. تطالب الأغنية بما يلي:
- تصنيع مركبات ذات فائدة كبيرة للناس.
- توفير وسائل آمنة وحماية للأطفال.
- إنتاج سيارات أقل تلويثًا للبيئة.
كون يونغ من دعاة السيارات الكهربائية النظيفة، يعبر في إحدى الفقرات عن أمله في أن تركز شركات مثل فورد وجي إم على:
- إنتاج مركبات صغيرة تناسب شوارع المدن.
- تقليل الضجيج والتلوث.
تناقش الأغنية أيضًا التحدي القادم من السيارات الكهربائية الصينية، قائلًا:
"الصين تتقدم ببناء سيارات نظيفة، والولايات المتحدة يجب أن تلحق بالركب لتبقى في المنافسة."
تختتم الأغنية بانتقاد لتيسلا وإيلون ماسك، مشيرة إلى أن السيارة الكهربائية وحدها ليست الحل إذا لم تُراعى القيم والمبادئ.
في "دعونا ننطلق من جديد"، يقدم نيل يونغ نقدًا حادًا لصناعة السيارات الأمريكية ويحذرها من التباطؤ أمام المنافسة الصينية، داعيًا إلى التركيز على التصنيع النظيف والتطوير المستدام.