- بدأ كيث رحلاته بمغامرات في الطبيعة منذ صغره، حيث قام برحلة فردية على طول تريل الأبالاتش في عمر 19 عامًا.
- عمل في وظائف مختلفة في جزر الفارو لتمويل سفره، مما ساعده على استكشاف ثقافات جديدة.
- قطع كيث حوالي 19,000 ميل عبر 18 دولة، من لو هافر في فرنسا إلى ألماتي في كازاخستان.
- واجه تحديات في طرقات وعرة، وخاصة عبر طريق بامير السريع، حيث كانت القيادة صعبة للغاية.
- منذ أن كان صغيرًا، كان كيث معجبًا بسيارات العضلات القديمة، ويعتبر دودج تشالنجر أكثرها تعبيرًا عن جوهر سيارات العضلات التقليدية.
- ساعدت الأحداث في حياته على اتخاذ هذا القرار؛ فقد جاءت السيارة في مرحلة صعبة من مسيرته المهنية.
- أجرى كيث تعديلات بسيطة مثل إضافة حامل ومعدات لتجهيز السيارة للرحلات الطويلة.
- يخطط لإجراء تحسينات مستقبلية مثل تركيب مجموعة رفع وإطارات أكبر.
- استغرقت الرحلة من لو هافر إلى ألماتي حوالي خمسة أشهر، مقسمة بين أوروبا وآسيا الوسطى.
- يؤمن كيث بالسفر العفوي، معتمدًا على المغامرة أكثر من التخطيط الدقيق.
- عانى من حرق في القابض بسبب الاستخدام المفرط له، مما أدى إلى الحاجة لإصلاحات غير تقليدية مع مساعدة السكان المحليين.
- يخطط للعودة إلى ألماتي لإجراء المزيد من الصيانة قبل مواصلة الرحلة.
- ستستمر رحلته لمدة 18 شهرًا، متجهًا إلى أوزبكستان وتركمانستان، ثم إلى أجزاء من الهند وآسيا.
- يخطط للوصول إلى اليابان في نهاية رحلته، مما سيكون تجربة مميزة نظرًا لثقافة السيارات هناك.
تعتبر قصة كيث مثالًا رائعًا على الشغف والاكتشاف. فهذه الرحلة ليست مجرد حدث عابر، بل تجربة ثقافية عميقة تربط الإنسان بالآلة. في كل خطوة، يحمل كيث معه لمحات من الثقافات المتنوعة، مما يعزز فهمه للإنسانية ويقوي علاقته بدودج تشالنجر، التي أصبحت جزءًا لا يتجزأ منه.