- تقنيات الفحص المتقدمة: تم طباعة مكونات مثل ألواح التبريد ووضعها تحت أجهزة المسح بالأشعة السينية والتصوير بالأشعة المقطعية لفريق التقييم غير الهدام (NDE).
- اختبار التحمل: يؤكد كريستيان هرتريتش من Ford Performance أن المكونات المركبة تخضع لاختبارات قاسية لتضمن مقاومتها لسباقات تتجاوز سرعتها 200 ميل في الساعة.
- تعزيز القوة والمتانة: تشمل عمليات الاختبار المسح للتحقق من القوة الميكانيكية والصلابة والامتثال الهندسي، قبل التحقق من الدقة والقياس ثم إرسالها إلى ريد بُل F1.
- تطبيقات موسعة: مثل هذه العمليات المتقدمة تسرّع من الحلول في نماذج السيارات الاستهلاكية، مثلما حدث في مشكلة مصابيح F-150 التي حُلت بفضل تقنيات المسح من فريق NDE.
- قدرات تصميم جديدة: تتيح الطباعة ثلاثية الأبعاد للمهندسين صنع أشكال لم تكن ممكنة بالطرق التقليدية، كما يتضح في مشروعات مثل عجلات HRE.
- فعالية سرعة الإنتاج: تُعزز من خفة الوزن وسرعة التصنيع، وهي عوامل لطالما قدّرها مهندسو F1.
بينما ننتظر لرؤية نتائج هذه الأجزاء المطبوعة على حلبة السباق، يتضح أن فورد تدفع بحدود التقنية إلى الأمام ليس فقط للسباقات بل لتغيير مفهوم صناعة السيارات بأسرها.
ملخص: تركز فورد على الطباعة ثلاثية الأبعاد في صنع أجزاء سيارات F1، وتطبق تلك التقنيات أيضاً في السيارات الاستهلاكية، مما يعزز من قدرتها على الابتكار والتطوير.