بعد ثلاث سنوات من التشويق، كشفت أبل عن "كار بلاي ألترا"، النسخة المحسنة من كار بلاي. يُعتبر الألترا جسرًا بين المستخدم وبرامج السيارات، حيث قام بتوسيع نطاقه ليشمل جميع شاشات لوحة القيادة.
بفضل التصميم الموحد، يمنح "كار بلاي ألترا" مستخدميه شعورًا بالتناسق عبر مختلف السيارات. فهو يتمتع بتصميم يتعامل بذات الطريقة في جميع المركبات. يتوفر النظام حاليًا في موديلات 2025 من أستون مارتن في الولايات المتحدة وكندا، مع انضمام شركات كبرى أخرى مثل هوندا، فورد ومرسيدس.
يستهدف "كار بلاي ألترا" مجموعة العدادات الرقمية، مقدّمًا تصميمات متنوعة تتراوح بين البسيطة والتقليدية. يمكن للمستخدمين تعديل بعض الميزات مثل الألوان وخلفية الشاشة.
التحديثات الجديدة تمنح تحكمًا أوسع في وظائف السيارة مثل المناخ والموسيقى، دون الحاجة إلى مغادرة واجهة "كار بلاي". المكافأة: القدرة على التحكم بالنظام عبر هواتف آيفون الحديثة.
يتم دمج "كار بلاي ألترا" مباشرة مع نظام السيارة، مما يتيح تحميلًا سريعًا وتجنب الانتقال المفاجئ بين الأنظمة.
النظام مصمم بحيث يعمل مع جميع أنواع أدوات التحكم في السيارات، ويوفر دعمًا للشاشات المبتكرة.
ملخص: "كار بلاي ألترا" يأخذ القيادة الرقمية إلى مستوى جديد عبر تقديم تحكم فوري وموحد في شاشات السيارة، مما يعكس رؤية أبل في خلق تجربة تقنية متكاملة. إذا كنت تبحث عن نظام يحسن الاستخدام ويمتاز بواجهة أنيقة، فإن مستقبل القيادة يتجلى في "كار بلاي ألترا".