* لا مفاجآت حقيقية: لسنوات عديدة، لم تكن هناك حاجة لإطلاق فخم للسيارات الجديدة. فالتصاميم تبقى متشابهة لتحقيق استمرارية العلامة التجارية.
* الكثير من الضوضاء، القليل من المحتوى: الحدث احتوى على الكثير من العروض الموسيقية، لكن اهتمامًا قليلاً وُجّه للسيارات ذاتها.
* إدارة مثالية: تم تنظيم الحدث بعناية دون ترك أي تفصيل للصدفة، مشابهًا للعروض الموسيقية الكبرى من حيث الإنتاج الضخم.
* إهمال الجوهر: كان التركيز أقل على السباقات وأكثر على الجانب الترفيهي والشخصيات.
* انقسام واضح: في حين كان الحضور داخل القاعة مثيرًا للإعجاب، كانت الردود عبر الإنترنت باهتة إلى حد ما، مركزةً على العرض ذاته بدلًا من السيارات.
* تأثير الدراما: اهتم الجانب الأكبر من الجمهور بالسائقين وعلاقتهم، مما يعكس تأثير الدراما الواقعية في جذب الجيل الجديد.
تعد F1 75 حدثًا مليئًا بالبهرجة، مع تركيز أكبر على الترفيه والصور النمطية للسائقين، عوضًا عن السيارات نفسها. رغم الانتقادات الواسعة، يبقى جمهورها الشاب متشوقًا لمعرفة المزيد عن الشخصيات التي تضفي طابعًا ترفيهيًا على هذا السباق الشهير.
