أكبر 9 فشل في تسويق سباقات السيارات

image
أكبر 9 فشل في تسويق سباقات السيارات - الصورة لأغراض التوضيح فقط
26/12/2024topgear

جواهر ضائعة في موناكو 2004


خلال جائزة موناكو الكبرى لعام 2004، قامت "جاغوار ريسينغ" بعرض خاص لفيلم "أوشنز تويلف" بوضع ماسة بقيمة 300 ألف دولار على أنوف سياراتها. لكن، في اللفة الأولى، اصطدمت إحدى السيارات بالحاجز وضاعت الماسة...

تحدي الكراسي: هاملتون ضد ستيوارت 2011


في عام 2011، شارك لويس هاملتون في تبادل أماكن جلوس ترويجي مع الفائز في ناسكار توني ستيوارت. بعد إعداد السيارة، تفوق هاملتون على أوقات ستيوارت رغم عدم خبرته بسيارات ناسكار.

فيراري في ورطة: حادث فالنسيا 2009


في نهائيات فيراري العالمية بفالنسيا 2009، علق رئيس الشركة حينها، لوكا دي مونتيزيمولو، سيارة كاليفورنيا القابلة للتحول في الرمال، بينما كان سائقا الفورمولا 1، فيليبي ماسا وفرناندو ألونسو، جالسين على ظهرها.

شراكة قصيرة: هاس وريتش إنرجي 2019


كشفت هاس في 2019 عن سيارتها VF-19 السوداء والذهبية برعاية ريتش إنرجي. زعم رئيسها وليام ستوري تفوقه على ريد بول. لكن، رغم ذلك، انتهت الشراكة بعد أقل من 10 سباقات.

فانتاج بطيء: مشكلة أمان 2022


كان من المفترض أن يكون اختيار فانتاج كسيارة أمان رسمية خطوة تسويقية ناجحة، إلا أن بعض السائقين اشتكوا من بطئها في 2022، وشبّهها فيرستابن بالسلحفاة.

صورة مكلفة: خطأ فورد 1966


فوز فورد بسباق لومان 1966 لم يكن كارثة إعلامية، لكن الصورة التذكارية لثلاث سيارات كلفت كين مايلز وديني هولم الانتصار، حيث تقرر فوز السيارة رقم 2 لأنها بدأت من خلف بقليل.

نيسان في مأزق: فشل العودة 2014


في 2014، أعلنت نيسان عن عودتها إلى سباقات التحمل بفئة LMP1 الهجينة، ولكن بعد تأخير في السباقات الأولى وعدم الأداء الجيد في لومان، قررت الانسحاب من السباقات المستقبلية.

سفيرة وهمية: خطأ ماهيندرا 2024


واجهت ماهيندرا ريسينغ انتقادات لاذعة في 2024 لاستخدامها الذكاء الاصطناعي لإنشاء سفيرة وهمية لفريقها للفورمولا E على إنستغرام، بدلاً من توظيف امرأة حقيقية في الرياضة.

إخفاق قصر قيصر: خيبة الأمل في الثمانينات


كانت سباقات جائزة قصر قيصر الكبرى 1981 و1982 مبادرة تسويقية فاشلة للفورمولا 1 والفندق، حيث أُقيمت في مواقف سيارات الفندق وحضرت بنسبة قليلة، مما كبد الفندق خسائر فادحة.

  

ملخص


استعرضنا بعضاً من أبرز الإخفاقات في تسويق سباقات السيارات، بدايةً من المجوهرات الضائعة مروراً بالشراكات القصيرة والرؤى التسويقية الغير موفقة، لنرى كيف أن القرارات الخاطئة يمكن أن تقود إلى نتائج غير متوقعة.

ماذا يقول الآخرون...


elowen
ما هو برأيك أكبر درس يمكن تعلمه من هذه الإخفاقات التسويقية؟ هل هناك أي استراتيجيات ناجحة انبثقت من الأخطاء السابقة؟

silas99
ما زلت متشككاً بشأن ما إذا كانت هذه الفرق ستتعلم بالفعل من أخطائها. فالتاريخ لديه طريقة لتكرار نفسه في عالم رياضة السيارات.

will09
من المثير للاهتمام أن نرى كيف أن استراتيجيات التسويق لا تُترجم دائماً إلى نجاح في رياضة السيارات. تُظهر هذه الأمثلة أن الأمر في بعض الأحيان يتعلق بالسباق فقط، وليس الحيل.